02.656.6580
juabehhospital@gmail.com
القدس, شارع مرج ابن عامر
تم إنشاء مستشفى الدكتور عصام الجعبة للمسنين لأول مرة والحصول على الترخيص في القدس في عام 1997، كمستشفى جيرياتري بسعة 50 سريرًا. جميع سكان المستشفى هم من سكان مدينة القدس. يدير المستشفى طاقم مؤهل تشمل الأطباء والممرضين وأخصائيي العلاج الطبيعي وأخصائيي العلاج الوظيفي وصيدلي وعامل اجتماعي وطاقم فني آخر. كما أنه مجهز تجهيزًا جيدًا بأحدث الأجهزة والأثاث الذي يضمن توفير الرعاية الآمنة والمناسبة لسكان المستشفى. يعتبر مستشفى الدكتور عصام الجعبة مؤسسة خاصة تقدم رعاية فندقية لكبار السن الذين لا يمكن رعايتهم في منازلهم. تتضمن رعايتنا خدمات الرعاية الطبية وخدمات التمريض والعلاج الطبيعي والعلاج الوظيفي وخدمات التأهيل الاجتماعي الأساسية. يتم نقل سكان المستشفى إلى المستشفيات المحلية ومراكز كوبات حليم لضمان تلقي سكاننا الرعاية الصحية المناسبة في أي وقت يلزم ذلك.
التفاني في تحقيق جميع مناحي الرعاية والأنشطة ذات الصلة بمهمتنا.
إيماننا بالمساواة في الرعاية الصحية لجميع الأشخاص كبشر بغض النظر عن خلفياتهم أو أي اعتبار آخر.
نحن نقدر ونطمح للتميز في الرعاية الصحية وندرك بأن ذلك سيتحقق من خلال ممارسة مبنية على الأدلة وابتكارات في مجال ممارسة الرعاية الصحية
رعاية مركزة على الفرد التي تحترم ثقافة الساكن ودينه ومعتقداته وتفضيلاته الشخصية ومشاركة العائلة.
سنظل ملتزمين بالتفوق في رعاية الصحة لكبار السن، وسنواصل أن نكون المستشفى الجيرياتري المُفضل للمجتمع المسن في القدس، باستخدام الممارسات القائمة على الأدلة التي تعزز جودة خدماتنا وكفاءتها.
نحن متاحون للاتصال متى شئت
تتكامل البيئة الفعّالة لمستشفى الدكتور عصام الجعبة وفريق الرعاية الصحية لتشكيل مكانًا يشبه ( الحياة العائلية ) لكبار السن، حيث يُقدم لهم خدمات جسدية ونفسية وفكرية واجتماعية. تتوافق هيكل المستشفى مع مواصفات ولوائح السلطات ذات الصلة ووزارة الصحة، بما في ذلك الحجم والتصميم الداخلي والأثاث والراحة والسلامة والأمان واحتياجات الحياة اليومية. يقدم الفريق المتعدد التخصصات والمهتم برعاية المستشفى ممارسات مستندة إلى الأدلة، ويتم دعمه بالمعدات الطبية الضرورية، مع ضمان مشاركة أفراد العائلة. يتضمن فريقنا:
فريق طبي متخصص في رعاية كبار السن يضمن الرعاية الطبية الجيدة لهم ومتابعتهم وفقًا لحالتهم الصحية.
يشمل القسم ممرضين مسجلين وممرضين مساعدين يقدمون رعاية تمريضية لكبار السن على مدار 24 ساعة / 7 أيام، مع ضمان تلبية جميع احتياجاتهم التمريضية واليومية بشكل مناسب.
يختبرون ويقيسون قوة المريض، وتطور الحركة، والإدراك الحسي، والقدرة الوظيفية، وفعالية التنفس والدورة الدموية. يعملون مع كبار السن لتطوير والحفاظ على أقصى حركة وقدرة وظيفية، بهدف تحقيق أقصى جودة للحياة وشعور بالاستقلال وتعزيز الثقة بالنفس. يساعدون كبار السن في أداء الأنشطة البدنية، مثل التمارين غير اليدوية، والأنشطة الوظيفية المتنقلة، والأنشطة اليومية، واستخدام الأجهزة الداعمة مثل العكازات والعصي والأطراف الصناعية.
يستخدمون ممارسات أفضل مبنية على الأدلة لتعزيز الحالة الحركية الدقيقة والعقلية لكبار السن من خلال التدخلات العلاجية والأنشطة التي تساعد في الحفاظ وتطوير الحالة البدنية والنفسية والاجتماعية، بما في ذلك القدرة على أداء المهام اليومية الروتينية والحفاظ على مشاعر الاستقلال والثقة بالنفس.
يخططون وينفذون أنشطة مثل الطهي، والحرف اليدوية، والرياضة، والألعاب الترفيهية، والرحلات، إلخ، التي تعزز التوجيه والمهارات الحركية الدقيقة والجوانب العقلية والنفسية والاجتماعية لكبار السن.
يقومون بفحص التغذية لكل مريض لتحديد الأفراد في حالة نقص التغذية، ويشكلون خطة الرعاية الغذائية للمرضى ويبنون برنامجًا لكل فرد، ويقيمون تنفيذ الخطة بانتظام للحفاظ على الوزن واختبارات الدم ضمن مستويات مقبولة، ويعززون التعاون في تخطيط الرعاية الغذائية.
يحافظون على اتصال وتواصل مستمر مع المرضى وعائلاتهم لدعمهم في التعامل مع مختلف القضايا الاجتماعية التي تواجه كبار السن.